بعض إلا الحجاج، وإياس بن معاوية، فإن عقولهما كانت ترجح على عقول الناس [1].
4 - قبوله للنصح:
فقد كان الحجاج يقبل النصح، ويأخذ به، ويتقبل الآراء من الآخرين، وخاصة أولئك الناس القادرين على إسداء النصح [2].
أما إصلاحات الحجاج فمنها:
1 - تعجيم القرآن، وتنقيط الحروف الهجائية.
2 - تحويل الدواوين من الفارسية إلى العربية.
3 - بناء القوة العسكرية في الخليج، وبحر الهند.
4 - إصلاح السفن.
5 - تنظيم الإصلاح الزراعي.
6 - العناية الفائقة في الكيان الاقتصادي [3]. [1] ابن كثير، البداية والنهاية، / 119. [2] هزاع الشمري، الحجاج، ص51. [3] هزاع الشمري، الحجاج، ص57.