responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجلة التنكيت والتبكيت نویسنده : النديم، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 168
- 134 -

المطلوب وهو عمل الوسائل اللازمة لحفظ اللغة ولخروجنا من التشيع المضر بهيئة الجرائد ومن كان يمتعنا بتلاوة رسالة هذا الفاضل اذا لم تنشر تلك الرسالة الداعية للدخول في المحاورة فانها مستكنات الصدور من الاداب والغوامض لاتظهر الا بالمناظرة وهذا لايخرج التنكيت عن مشروبه ولا حول التبكيت عن مذهبه
نرجو حضرات وكلاء صحيفتنا ان يستحضروا المتحصل عندهم حتى نقدم عليهم فانا عزمنا على التجول في الجهة البحرية من هذا الاسبوع لتغيير الهواء وتحصيل الاشتراكات الحاضرة عند الوكلاء

أسئلة
سوأل
رجل اذا سئل قرشاً اعطى عشرين وان وقع منه جنيه لا يلتفت اليه مع انه خلي من الخدمة فارغ من التجارة فمن اين يصرف ومتى يمسك يده
سوأل
يقال لفتح دكاناً بمائتي قرش وبعد خمس سنين باعه بالفي جنينه ووجد في صندوقه خمسة الاف جنيه فمن اين اكتسب هذا المبلغ وباية طريقة
سوأل
رجل ان تكلم شتم وان جادل ضرب وان سكت زمجر ففي أي مكتب تربى وبماذا يرد عن فعله

برهان تقدم الامم الشرقية
جاء في الرائد التونسي ما ي} خذ منه انهُ يوجد في قصر بكين كتاب يوجد فيه تصاوير على الخشب وعنوانه (كسوكين توشوتسي تشينغ) معناه قاموس دائرة المعارف العامة القديمة والحديثة وعدد اجزاء هذا القاموس عشرة الاف تحتوي على جميع العلوم الدينية والكيماوية والصناعية والحرف والعوائد والمصنوعات والتجارة وغير ذلك وهو مطبوع طبعاً نظيفاً
(المقتطف)

افوكاتو جاهل لم يحسن وضع اسمه
وفلاح مغفل
الافوكاتو يتخذ محلاً يسميه بنكاً ويضع فيه ترابيزة مزخرفة وعليها جانب من كتب عنتر وابو شادوف والدليلة المحتالة وجرس
الفلاح يحضر للك يجده مزخرفاً وعلى بابه لوحة مكتوب عليها افوكاتو مشهور بالعدل يدخل ويقول صبحك بالخير ياسيدي البوكاتي انا لي قضيه بيني وبين اخويه ومقصودي تمسكها لي وتخلص لي حقي منه وتوديه اللومان
الافوكاتو يمسك جرنال افرنكي وينظر فيه ويقول انا موش قاضي احسن فيه مسئله سياسيه في اوروبا في الجرنال اصبر لما اقراها
الفلاح ياسيدي اعمل معروف وسبب

نام کتاب : مجلة التنكيت والتبكيت نویسنده : النديم، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 168
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست