responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نكت وتنبيهات في تفسير القرآن المجيد نویسنده : البسيلي    جلد : 1  صفحه : 178
- عند قوله تعالى: (يكذب بالدِّين): "وإنما قال: "يكذب" بلفظ المضارع، ولم يقل "كذب" ... ".
- عند قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً): "لم يقل "فأصبحت" ... ".
- "مما يسئل عنه هنا: لم قال (إذا وقب) و (إذا حسد)، ولم يقل من شر النفاثات إذا نفثت؟ ... ".
- عند قوله تعالى: (في صُدُورِ اِلناس): "لم يقل "في قلوب الناس" ... ".
...

د - مناقشة الفرق الكلامية خاصة المعتزلة:
عرض البسيلي لمحاجَّة المعتزلة في أصولهم، ورَدَّ عليهم في مواطن كثيرة، غير ما تحرَّاه من تعقّب المزالق الاعتزالية التي جَازتْ على بعض المفسرين، وقد عددتُ له 26 موضعا، ناقش فيها المعتزلة، تكاد تكفي قارئها لرسم صورة عن أهم الملامح الاعتقادية لهذه الفرقة الكلامية، فانظر المواضع التالية من "النكت":
12 ظ؛ 16 ظ؛ 17 و؛ 20 و؛ 30 ظ؛ 33 ظ؛ 41 و؛ 42 ظ؛ 44 ظ؛ 70 ظ؛ 78 ظ؛ 82 ظ؛ 97 و؛ 123 و - 124 ظ؛ 128 ظ - 129 و؛ 130 ظ؛ 134 ظ؛ 141 و؛ 144 ظ؛ 147 و؛ 148 ظ؛ 149 و؛ 154 ظ؛ و "تكملة ابن غازي": 3 و؛ 8 ظ؛ 14 ظ؛ 21 و.
ويتعلق بما مَرَّ من مناقشة المعتزلة، التنبيه على ما وقع في تفاسير أهل السنة كابن عطية من نزغات اعتزالية غير مقصودة، فمن ذلك عند تعالى (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ)، حيث انتقد على ابن عطية قوله: "إن الله تعالى يحب التوفيق على العموم"،

نام کتاب : نكت وتنبيهات في تفسير القرآن المجيد نویسنده : البسيلي    جلد : 1  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست