نام کتاب : معجم وتفسير لغوى لكلمات القرآن نویسنده : الجمل، حسن عز الدين جلد : 1 صفحه : 332
4 - والجمع:
(أ) مصدر جمع.
(ب) والجمع: الجماعة من الناس.
(ج) ويوم الجمع: يوم القيامة.
جمعا: (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعاً) "99/الكهف " هي هنا مصدر.
وفي قوله تعالي: (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعاً) "5/العاديات ".
أي جماعة.
الجمع: (لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ) "7/الشوري ". أي يوم القيامة وبمعناه ما في (9/التغابن).
وأما في قوله تعالي (سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ ... ) "45/القمر ".
فهي بمعني الجماعة من الناس.
جمعكم: (قَالُوا مَا أَغْنَى عَنْكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ) "48/الأعراف " أي جماعتكم وكثرتكم.
(5 - أ) وفي أسماء الله الحسني " الجامع " لأنه هو الذي يجمع الخلائق ليوم الحساب ويؤلف بين المتضادات والمتماثلات في الوجود وجاء هر االلفظ في القرآن صفة لله. انظر كتاب "الأسماء الحسني ".
نام کتاب : معجم وتفسير لغوى لكلمات القرآن نویسنده : الجمل، حسن عز الدين جلد : 1 صفحه : 332