نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 201
الخامسة [1]، والآيتان [2] بعدها [3]. فيها:
الأولى: الاستدلال بخلق الأنعام على اختلافها.
الثانية: أن ذلك لنا.
الثالثة: التنبيه على ما فيها من المصالح، منها الدفء والأكل والجمال، وحمل الأثقال، إلى ما ذكره، وغير ذلك من المنافع.
الرابعة: التنبيه على رأفته ورحمته بنا.
الثامنة: 4
الأولى: ذكر الخيل والبغال والحمير في الاستدلال.
الثانية: ذكر نعمته أن الحكمة في ذلك لركوبنا.
الثالثة: زينة لنا.
الرابعة: التنبيه على خلق ما لا نعلم.
التاسعة: [5]فيها:
الأولى: أن السبيل منها قاصد. [1] قوله تعالى: (والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون) الآية: 5. [2] قوله تعالى: (ولكم فيا جمال حين تريحون وحين تسرحون) الآية: 6. [3] قوله تعالى: (وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس إن ربكم لرءوف رحيم) الآية: 7.
4 قوله تعالى: (والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون) الآية: 8. [5] قوله تعالى: (وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر ولو شاء لهداكم أجمعين) الآية: 9.
نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 201