نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 297
الثانية: جوابه عليه السلام.
الثالثة: أمره بأخذها ولا يخاف، فإنه سيعيدها.
الرابعة: أن ذلك من الآيات الكبرى.
الخامسة: تعليله الذهاب إلى فرعون بطغيانه.
السادسة: سؤاله عليه السلام.
السابعة: أنه لم يسأل حلَّ لسانه بل عقدة منه.
الثامنة: أن مراده ليفقهوا كلامه.
التاسعة: أنه علل ما سأله لأجل يسبِّحانه كثيرا أو يذكرانه كثيرا.
العاشرة: تعليله بقوله: {إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيراً} [1].
الحادية عشرة: إجابة سؤاله.
الثانية عشرة: ذكره منّته عليه من قبل بثمانية أمور.
الثالثة عشرة: نهيهما أن يَنِيَا في ذكره.
الرابعة عشرة: رفقه سبحانه ومحبته للرفق.
الخامسة عشرة: تعليل الرفق.
السادسة عشرة: الفرق بين التذكر والخشية.
السابعة عشرة: شكواهما إلى الله.
الثامنة عشرة: جواب الله لشكواهما. [1] سورة طه آية: 35.
نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 297