نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 321
السادسة: أنه يخلص لله وينيب في الضر.
السابعة: أن الإجابة في هذا لا تدل على المحبة.
الثامنة: تدل على أن الحق عليه أكبر.
التاسعة: أن الذنب بعده أكبر.
العاشرة: ومعرفة قدر الدنيا.
الحادية عشرة: شدة الوعيد على هذا.
الثانية عشرة: أن الحجة عليه [1] أكبر.
الثالثة عشرة: ما ابتدع قوم بدعة إلا نُزِعَ عنهم من السنّة مثلها.
الرابعة عشرة: ما كفاه النسيان حتى جَعَل الشكر جعْل الأنداد.
الخامسة عشرة: أمر المؤمن يعظ الفاعل.
التاسعة 2:
الأولى: الفرق الظاهر بين النائم واليقظان.
الثانية: الفرق بين العالم والجاهل، والسؤال عن المسألتين سؤال تقرير.
الثالثة: أن مع شدة الوضوح لا يفطن له إلا من له لب.
الرابعة: أن القنوت هو الطاعة، ليس مخصوصا بالدعاء قائما.
الخامسة: أن آناء الليل ساعاته [3]. [1] في س "عليك".
2 قوله تعالى: (أم من هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب) الآية: 9. [3] في س "ساعات".
نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 321