نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 324
الثانية عشرة 1:
الأولى: تبشير الذين جمعوا بين الترك والفعل.
الثانية: التنبيه على أن من شروطه أن يكون إلى الله وحده.
الثالثة: الأمر بتبشير هؤلاء، ففيه قوله: "بشروا ولا تنفروا" [2][3].
الرابعة: الاستماع ثم الاتباع.
الخامسة: صفة الاتباع، ففيه قوله: "يسِّرُوا ولا تعسِّرُوا" [4][5].
السادسة: أن فيه حَسَن وأحسن، خلافا لمن منعه.
السابعة: الرد على طريقة الذين في قلوبهم زيغ.
الثامنة: التحذير من فتنة جدال منافق بالقرآن.
التاسعة: التحذير من طريقة المعرضين.
العاشرة: تخصيص هؤلاء بالهداية.
الحادية عشرة: التحذير من العجب لإضافة الهداية إليه.
1 قوله تعالى: (والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب) الآيتان: 17-18. [2] البخاري: العلم (69) , ومسلم: الجهاد والسير (1734) , وأحمد (3/131 ,3/209) . [3] الحديث رواه البخاري (كتاب العلم) و (كتاب الجهاد) , ومسلم (كتاب الجهاد) , وأبو داود (كتاب الأدب) , ورواه أحمد في مسنده جـ 4 ص 412 برواية أنه لما بعث النبي صلى الله عليه وسلم معاذا وأبا موسى إلى اليمن قال: بشروا ولا تنفروا, ويسروا ولا تعسروا, وتطاوعا ولا تختلفا. [4] البخاري: العلم (69) , ومسلم: الجهاد والسير (1734) , وأحمد (3/131 ,3/209) . [5] نفس التخريج السابق. ومن روايات الحديث (يسرا ولا تعسرا.) بالتثنية.
نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 324