responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب    جلد : 1  صفحه : 377
الحادية عشرة: أن الأعمال تتضاعف وإن تساوت في الظاهر، بما يَجِلُّ عن الوصف.
الثانية عشرة: عطف الروح على الملائكة.
الثالثة عشرة: أن خشية الله جامعة للدين كله.
الرابعة عشرة: النص على العبادة بالإخلاص.
الخامسة عشرة: ذكر الحنفاء.
السادسة عشرة: عطف العبادتين على ذلك.
السابعة عشرة: نصه أنه دين القيّمة.
الثامنة عشرة: بيان أن من ساء عمله شر من الجعْلان [1]، ولو علم.
التاسعة عشرة: كون الضد خير البرية.
العشرون: الآية الجامعة الفاذة.
الحادية والعشرون: ذكر شيء من تفاصيل القيمة، من شهادة الأرض وغير ذلك.
الثانية والعشرون: [2] معاملة الإنسان ربه لقوله: {لَكَنُودٌ} :
الثالثة والعشرون: كونه شاهدا بذلك.

[1] الجُعَل: "دابة سوداء من دواب الأرض, وجمعه جِعْلان" لسان العرب.
[2] قوله تعالى: (والعاديات ضبحا فالموريات قدحا فالمغيرات صبحا فأثرن به نقعا فوسطن به جمعا إن الإنسان لربه لكنود وإنه على ذلك لشهيد وإنه لحب الخير لشديد أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور وحصل ما في الصدور إن ربهم بهم يومئذ لخبير) سورة العاديات.
نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب    جلد : 1  صفحه : 377
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست