نام کتاب : باهر البرهان فى معانى مشكلات القرآن نویسنده : النيسابوري، بيان الحق جلد : 1 صفحه : 247
(من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه)
خص البيع لما في المبايعة من المعاوضة، فيكون ذلك كالفذاء من العذاب كقوله: (وإن تعدل كل عدل).
وقيل: إن البيع كناية عن وجوه المكاسب، كأنه أشار إلى أن المال لا ينفع، ولو نفع لما أمكن.
(القيوم)
القائم بتدبير خلقه، العالم بتصاريف ملكه.
نام کتاب : باهر البرهان فى معانى مشكلات القرآن نویسنده : النيسابوري، بيان الحق جلد : 1 صفحه : 247