نام کتاب : التقييد الكبير نویسنده : البسيلي جلد : 1 صفحه : 537
وقال الغِمَارِيِّ: القنوت يراد به الدعاء، والصلاة، والخشوع والسكوت، والإِخلاص، والإقرار بالعبودية، واستدلوا بالآية على إبطال القول بأن الواو تفيد الترتيب.
وأجيب: بأن احتمال كون السجود في شرعهم قبل الركوع يبطله.
وشرع من قبلنا ليس شرعا لنا. انظر ابن عطية والزمخشري.
القَرَافي في " شرح المحصول ": قال سيف الدين نقل عن جماعة أن الواو للترتيب حيث يستحيل الجمع كقوله تعالى: (يأيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا. .لاقرار.
ابن هشام: قول السيرافي: أن النحويين، واللغويين أجمعوا على أنها تفيد الترتيب. مردود، بل قال: بإفادتها إياه قُطْرب، والربعيّ، والفراء،
نام کتاب : التقييد الكبير نویسنده : البسيلي جلد : 1 صفحه : 537