نام کتاب : التفسير البسيط نویسنده : الواحدي جلد : 1 صفحه : 364
جعفر المخزومي أنه سمع بعض العلماء يقول: كان أول ما أنزل الله عز وجل على رسوله - صلى الله عليه وسلم - {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} إلى قوله: {مَا لَمْ يَعْلَمْ} [العلق: [1]: 5] قال هذا صدر ما أنزل على رسول الله يوم حراء ثم أنزل آخرها ..).
3 - السيوطي [1] في "تنوير الحوالك" [1]/ 59:
قال: وأورد الواحدي في "أسباب النزول" هذا الحديث عند ذكر آية النساء ...
4 - المناوي [2] في "فيض القدير" [2]/ 90:
عندما تكلم على استقبال القبلة ونقل رأي النووي قال: قال الواحدي القبلة الوجهة وهي الفعلة من المقابلة وأصل القبلة لغة: الحالة التي يقابل الشخص غيره عليها لكنها الآن صارت كالعلم للجهة التي تستقبل في الصلاة، وقال الهروي: سميت قبلة لأن المصلي يقابلها وتقابله. [1] سبقت ترجمته. [2] هو: محمد بن عبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي المناوي، القاهري، من كبار العلماء بالدين والفنون. انزوى للبحث والتصنيف، وكان قليل الطعام كثير السهر، فمرض وضعفت أطرافه، فجعل ولده تاج الدين محمد يستملي من تأليفه، ولد سنة 952 هـ وتوفي 1031 هـ من تصانيفه: "فيض القدير".
ينظر: "الأعلام" 6/ 204، "معجم المؤلفين" 3/ 410.
نام کتاب : التفسير البسيط نویسنده : الواحدي جلد : 1 صفحه : 364