responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التفسير البسيط نویسنده : الواحدي    جلد : 1  صفحه : 400
ابن موسى القرشي [1]، عن أبيه [2]، عن جده [3] قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ما نحل والد ولده نحلة [4] أفضل من أدب حسن" [5].

[1] أيوب بن موسى: هو أيوب بن موسى بن عمرو بن سعيد بن العاص القرشي الأموي، روى عن جماعة، منهم جده سعيد بن العاص ولم يدركه، وعن أبيه موسى بن عمرو ابن سعيد، ثقة.
انظر: "تهذيب الكمال" 3/ 494، "معرفة الثقات" للحجلي 1/ 241، "تاريخ أسماء الثقات" لابن شاهين ص 31، "ذكر أسماء التابعين" للذهبي 1/ 68.
[2] أبوه: موسى بن عمرو بن سعيد بن العاص بن أمية القرشي المكي، روى عن أبيه، وروى عنه ابنه أيوب.
انظر. "الجرح والتعديل" 8/ 155، "تهذيب التهذيب" 4/ 185.
[3] عن جده: قال ابن حجر: يحتمل أن يعود ضمير الجد على أيوب، وهذا هو الظاهر، ويحتمل أن يعود على موسى، فيكون من مسند سعيد بن العاص، والحديث مع ذلك مرسل. انظر: "تهذيب التهذيب" 2/ 27.
- عمرو بن سعيد بن العاص بن سعيد بن العاص بن أميه المدني المعروف بـ (الأشدق): وهو الأصغر و (عمرو بن سعيد بن العاص) الأكبر صحابي وزعم بعضهم أن له رؤية، والصحيح أنه ليس له رؤية، قتله عبد الملك بن مروان، بعد أن طلب الخلافة سنة تسع وستين، وقيل: سبعين.
انظر. "الطبقات الكبرى" لابن سعد 5/ 237، "تهذيب التهذيب" 3/ 272.
- وسعيد بن العاص بن سعيد بن العاص بن أمية، قتل أبوه يوم بدر كافرا قال ابن سعد: قبض النبي - صلى الله عليه وسلم -، وسعيد ابن تسع سنين، روى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - مرسلًا، وعن عمر وعثمان وعائشة وعنه ابناه عمرو ويحيى وغيرهم، مات بالمدينة، ودفن بالبقيع سنة (58 هـ) وقيل: (57 هـ)، وقيل: (59 هـ).
انظر: "الطبقات الكبرى" لابن سعد 5/ 30 - 35، "تهذيب التهذيب" 2/ 27.
[4] نحل: أعطى والنحلة: العطية والهبة ابتداء من غير عوض ولا استحقاق. انظر: "اللسان" (نحل) 7/ 4369.
[5] أخرجه الترمذي بنحوه (1952) كتاب البر، باب ما جاء في أدب الولد من طريق نصر بن علي، عن عامر بن أبي عامر الخزاز، وقال. هذا حديث غريب لا نعرفه إلا =
نام کتاب : التفسير البسيط نویسنده : الواحدي    جلد : 1  صفحه : 400
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست