نام کتاب : الطبقات الكبرى - متمم التابعين - محققا نویسنده : ابن سعد جلد : 1 صفحه : 57
وهناك شرح لهذه القصيدة كتبه غازي بن يزيد[1]. يوجد في دار الكتب بالقاهرة [2][5]/44 أنساب[2].
5ـ التاريخ: ذكر الذهبي والكتاني أن لابن سعد (مصنف في التاريخ) [3]، بالإضافة إلى ما كتبه تلميذ ابن سعد وراوي كتابه الطبقات الكبرى الحسين بن فُهَم في ترجمة عقدها لشيخه ابن سعد في الطبقات الكبرى قال فيها: "كان كثير العلم كثير الحديث والرواية كثير الكتب كتب الحديث وغيره من كتب الغريب والفقه". ونقل ذلك عنه الخطيب[4].
وأهم هذه التصانيف، أولها (الطبقات الكبرى) ، الذي نال ثناء العلماء، لشموله وحسن تصنيفه. فقال الخطيب البغدادي وغيره: صنف كتاباً كبيراً في طبقات الصحابة والتابعين، والخالفين إلى وقته فأجاد فيه وأحسن[5].
وقال حاجي خليفة: "كتاب الطبقات أعظم ما صُنف في طبقات الرواة"[6].
وورد في دائرة المعارف: "أهم تصانيفه الطبقات"[7].
وهكذا حظي الكتاب بقسط وافر من ثناء العلماء حتى عُرف ابن سعد به فقال الذهبي: "صاحب الطبقات والتاريخ"[8]. وقال أيضاً: "مصنف الطبقات [1] انظر: تاريخ الأدب العربي لبروكلمان 3/19. وتاريخ التراث العربي لسزكين 1/481. [2] انظر: تاريخ التراث العربي 1/481. [3] انظر: تذكرة الحفاظ 2/425. والرسالة المستطرفة للكتاني 138. [4] انظر: طبقات ابن سعد 7/364. وتاريخ بغداد 5/322. [5] انظر: المصدرين السابقين. ووفيات الأعيان 4/351. والنجوم الزاهرة 2/258. والأنساب للسمعاني 470. وتهذيب الكمال للمزي 6/600. [6] انظر: كشف الظنون 2/1099. [7] انظر: دائرة المعارف الإسلامية 1/190. [8] انظر: العبر في خبر من غبر 1/407. وتذهيب التهذيب 3/2/206أ.
نام کتاب : الطبقات الكبرى - متمم التابعين - محققا نویسنده : ابن سعد جلد : 1 صفحه : 57