نام کتاب : الروض الباسم في تراجم شيوخ الحاكم نویسنده : المنصوري، أبو الطيب جلد : 1 صفحه : 349
منها. وقال الذهبي: كان كذابًا. وقال مرة: كذَّبَهُ أبو بكر البيهقي.
مات بالطَّابران سنة سبع وستين وثلاثمائة.
قال مقيده -عفا الله عنه-: انظر قصة طويلة وقعت له عند دخوله بغداد مع خاله "تاريخ دمشق".
قلت: [كان يضع الحديث].
"مختصر تاريخ نيسابور" (39/ ب)، "بيان خطأ من أخطأ على الشافعي" (304)، "الأنساب" ([1]/ 396)، "مختصره" ([1]/ 166)، "تاريخ بيهق" (321)، "تاريخ دمشق" (6/ 101)، "مختصره " (3/ 327)، "تهذيبه" (2/ 120)، "بغية الطلب" (3/ 1248)، "النبلاء" (14/ 448)، "تاريخ الإِسلام" (26/ 367، 686)، "الميزان" ([1]/ 164، 165)، "المغني" ([1]/ 108)، "ذيل الديوان" (31، 33)، "الكشف الحثيث" (112، 113)، "اللسان" ([1]/ 698، 699)، "تنزيه الشريعة" ([1]/ 35)، "السلسلة الضعيفة" ([1]/ 309/ 167).
[220] أحمد بن يعقوب بن عفير بن الجُنيد بن موسى، أبو الفضل، التَّمِيْمِي، الخُجَنْدي [1]، النيسَابُوري.
سمع: ابن أبي مسَّرة، وعلي بن عبد العزيز. [1] بضم الخاء المعجمة، وفتح الجيم، وسكون النون، وفي آخرها الدال، نسبة إلى (خُجَنْد)، بلدة كبيرة كثيرة الخير على طرف سيحون من بلاد المشرق، ويقال لها بزيادة التاء: خُجَنْدة. "الأنساب" (2/ 377). ونهر سيحون حاليًا في جمهورية أُوزْبكستان. "أطلس تاريخ الإِسلام" ص (405).
نام کتاب : الروض الباسم في تراجم شيوخ الحاكم نویسنده : المنصوري، أبو الطيب جلد : 1 صفحه : 349