مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني
نویسنده :
الأُشموني، المقرئ
جلد :
1
صفحه :
285
{يَعْمَهُونَ (186)} [186] تام.
{مُرْسَاهَا} [187] حسن.
{عِنْدَ رَبِّي} [187] جائز؛ لاختلاف الجملتين.
{إِلَّا هُوَ} [187] كاف، عند أبي عمرو، وعند نافع: تام.
{وَالْأَرْضِ} [187] حسن.
{إِلَّا بَغْتَةً} [187] تام.
{حَفِيٌّ عَنْهَا} [187] كاف؛ للأمر بعده، أي: عالم، ومعتن بها، وبالسؤال عنها.
{قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ} [187] الأولى وصله؛ للاستدراك بعده.
{لَا يَعْلَمُونَ (187)} [187] تام.
{إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ} [188] حسن، وقيل: كاف.
{مِنَ الْخَيْرِ} [188] ليس بوقف؛ لعطف «وما مسني السوء» على جواب «لو».
{وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ} [188] تام إن فسر «السوء» بالجنون الذي نسبوه إليه، فكان ابتداء بنفي بعد وقف، أي: ما بي جنون إن أنا إلَّا نذير وبشير لقوم يؤمنون، أو المعنى: لو علمت الغيب من أمر القحط لاستكثرت من الطعام، وما مسني الجوع، والأولى أن يحمل السوء على الجنون الذي نسبوه إليه
[1]
.
{لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (188)} [188] تام.
{لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا} [189] حسن، ومثله «فمرت به».
{الشَّاكِرِينَ (189)} [189] كاف.
{فَلَمَّا آَتَاهُمَا} [190] كاف أيضًا؛ لانقضاء قصة آدم وحواء -عليهما السلام-، وما بعده تخلص إلى قصة العرب وإشراكهم، ولو كانت القصة واحدة لقال عما يشركون، كقوله: {دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا} [189]، {فَلَمَّا آَتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آَتَاهُمَا} [190].
{يُشْرِكُونَ (190)} [190] كاف، ومثله «يخلقون»، و «ينصرون»، و «لا يتْبعوكم» قرأ نافع بتخفيف الفوقية
[2]
، ومثله: {يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (224)} [الشعراء: 224]، والباقون بالتشديد
[3]
؛ فهما لغتان.
{صَامِتُونَ (193)} [193] تام، ومثله «أمثالكم».
[1]
انظر: تفسير الطبري (13/ 301)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.
[2]
وجه من قرأ: {لاَ يَتْبِعُوكُم} [193]، وفي الشعراء: {يَتَّبِعُهُمْ} [224] بالتخفيف فيهما. ومن قرأ: بفتح التاء مشددة وكسر الموحدة فيهما؛ أنهما لغتان. انظر هذه القراءة في: إتحاف الفضلاء (ص: 234)، البحر المحيط (4/ 441)، التيسير (ص: 115)، النشر (2/ 274).
[3]
انظر: المصادر السابقة.
نام کتاب :
منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني
نویسنده :
الأُشموني، المقرئ
جلد :
1
صفحه :
285
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir