responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 213
وعدم التفرقة فى الزهر. الغنة. قصر المنفصل وبه مد التعظيم وطول المتصل وفويق القصر فى المنفصل أيضا (نأخذ بالقصر مع الإدغام وفويق القصر مع الإظهار لأن القصر أخذ به من الكامل لوجود مد التعظيم فأتى عليه الإدغام ويأتى الإظهار على الفويق وحقيقة نصوص الكامل على فويق القصر فقط فى المنفصل صرح بذلك فى النشر ونعمل بهذا أيضا وهو المعروف فى التحريرات بالمد أو التوسط وعليه فتأتى الغنة على التوسط من الكامل). الإظهار والإدغام فى المتفق عليه من باب الإدغام الكبير ولاحظ أن الإدغام يأتى مع قصر المنفصل مع مد التعظيم وفى المواضع الخلافية كالآتى: يبتغ غير، يك كاذبا، يخل لكم بالإظهار فى الثلاثة وأخذت بهذا على ظاهر النشر ونسبة الإدغام لغير هذا الطريق فإنى بحثت فى الكامل فأمكننى تلخيص الآتى وأنقله هنا بعد تجريده من الطرق التى ليست من طرق الدورى والسوسى عن اليزيدى قال:
أظهر ابن حبش يبتغ غير عن السوسى قال الخزاعى وقرأت على أبى بكر (أى الشذائى) بالوجهين. يك كاذبا بالإدغام السوسى طريق ابن غلبون. يخل لكم أظهر أبو شعيب وعن الشذائى الوجهين. أقول: إن نصوص الكامل هذه تقوى الإظهار فى يك كاذبا، يخل لكم فإنى أحتمل لفظ أبو شعيب المذكور فى يخل لكم أنه ابن شبيب وهو أحد شيوخ الهذلى. وفى النشر أن أبا الفضل الخزاعى نص على الإظهار فى يبتغ غير وروى أبو بكر الشذائى الوجهين فمن مجموع هذه النقول والتحقيقات آخذ فى هذا الطريق بالإظهار فى الثلاثة والله أعلم ويجرى التحرير فى الثلاثة بالإظهار على الإظهار والإدغام فى المتفق عليه كما هو فى المعروف فى القواعد الأساسية. هو والذين ونحوه مما كان فيه الهاء مضموما بالإظهار هكذا فى الكامل. آل لوط بالإظهار هكذا بالكامل. طلقكن بالإظهار هكذا بالكامل والنشر يقويه.
الزكاة ثم، التوراة ثم بالإظهار والإدغام هكذا بالكامل عن ابن مجاهد فالإظهار فيهما على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام وعملت بالوجهين للنص عليه فى الروض أيضا. وآت ذا القربى، فآت ذا القربى

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست