responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 221
من قراءته على أبى غالب أحمد بن عبيد الله: يرجع إلى غاية أبى العلاء من قراءته على أبى العز بطريق ابن أبى عمر وهى الرابعة عن ابن مجاهد لأخذ اللازم هنا والخلاف فى الآتى: طلقكن هنا بالإظهار فقط.

(كتاب المبهج)
من قراءة السبط على الشريف أبى الفضل: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين السكت. وبين الأنفال وبراءة السكت والوقف. وعدم التفرقة فى الزهر. عدم الغنة. قصر وتوسط المنفصل وطول المتصل وفى النشر أن القصر خاص بالإدغام وفيه فوق القصر قليلا وهو خاص بالإظهار فنعمل بالقصر على الإدغام وكذلك نعمل بفويق القصر مع الإظهار. عدم مد التعظيم. الإظهار والإدغام فى باب الإدغام الكبير فى المواضع غير الخلافية أما المواضع الخلافية فكالآتى: يبتغ غير، يك
كاذبا، يخل لكم بالإظهار فى المواضع الثلاثة ولقد دققت فى تحرير النشر والروض حتى وصلت إلى هذا الحكم وكذلك فى المبهج. هو والذين ونحوه مما كان فيه الهاء مضموما بالإظهار. آل لوط بالإظهار وذكر الإدغام بتحرير النشر وهو فى المبهج ظاهر ولم يستثنه فنعمل بالوجهين الإظهار على الإظهار والإدغام على الإدغام والله أعلم. طلقكن بالتحريم بالإظهار هكذا فى المبهج. الزكاة ثم والتوراة ثم بالإظهار والإدغام فالإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. وآت ذا القربى، فآت ذا القربى بالإظهار والإدغام وأخذت بالإدغام لذكره فى تحرير النشر فيأتى الإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. جئت شيئا فريا بالإظهار. ولتأت طائفة بالإظهار. أخرج شطأه بالوجهين مرتبا على الوجهين فى المتفق عليه. زحزح عن النار بالإظهار. الرأس شيبا بالإظهار هكذا فى تحرير النشر والمبهج. العرش سبيلا بالإظهار هكذا فى تحرير النشر والمبهج. لبعض شأنهم بالإظهار. تحقيق الهمز مع الإظهار، الإبدال مع الإظهار، الإبدال مع الإدغام ثلاثة وجوه هكذا بالروض فى تحرير فقد جاء أشراطها. فتح الناس. إدغام راء الجزم. فتح فعلى

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 221
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست