responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 321
سجز بالإظهار. لهدمت صوامع بالإدغام على ما فهمت من مذهب الطرسوسى. يؤده ونؤته ونوله ونصله ويتقه وفألقه بالصلة. أرجئه بالصلة.
يرضه بالاختلاس. أن لم يره أحد بالصلة. لو أطاعونا ما قتلوا بالتخفيف. ولا يحسبن الذين قتلوا بالغيب. وبالكتاب بآل عمران بالباء. باء الجزم فى الفاء بالإدغام صرح به فى فتح القدير ولم أجده فى الروض. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة فى المواضع السبعة وهى: أئنكم لتأتون بالأعراف وأئن لنا بالأعراف والشعراء، وإذا ما مت بمريم، أئنك لمن المصدقين، أئفكا الموضعان بالصافات، أئنكم لتكفرون بفصلت فبالتسهيل فى موضع فصلت وأخذته من النشر من قوله أنه لجمهور المغاربة ولم أجد فى التحريرات نصا خاصا أما الستة الباقية فبالتحقيق مع الإدخال فى المواضع السبعة. الاستفهام فى المكرر بالتحقيق مع الإدخال. أئمة بالتحقيق بدون إدخال وبقية الباب ومنه أئنا لتاركوا بالتحقيق والإدخال. لام هل وبل فى مواضع الخلاف بالإدغام إلا موضع الرعد فبالإظهار. حرفا رأى قبل محرك بالفتح. أتحاجوني بتخفيف النون لأنه طريق ابن عبدان. وإن تكن ميتة وإلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث فيهما. آلذكرين وأختيه بالإبدال. ومن المعز بالفتح. ء أمنتم بالتسهيل. بعذاب بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار. كيدونى بالأعراف بالياء وصلا ووقفا. جرف بإسكان الراء تتبعان بتشديد النون.
تسألن بهود بكسر النون. أرهطي أعز بالإسكان لكونه لسائر المغاربة والمصريين وذكر فى فتح القدير الفتح للقاصد ولم يذكر فى الروض فى هذا الموضع. فاجعل
أفئدة بإثبات الياء. لا تأمنا بالإشمام. هئت بفتح التاء.
وليجزين بالياء. خطأ بكسر الخاء وإسكان الطاء. ء أسجد بالتسهيل والإدخال. يا مريم بالإمالة. عين بالتوسط وأخذت التوسط من تحرير القراء الآخرين من القاصد حيث لم ينص عليه صريحا بتحرير هشام فى مريم ومذهب الطرسوسى التوسط. فنبذتها بالإظهار على ما فى النشر من أنه لجمهور المغاربة ولم أجد نصا صريحا بخصوصه فى الروض والبدائع ومذهب

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 321
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست