responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 40
وكذلك من المبهج. الداع إذا بالإثبات، دعان بالحذف هكذا فى المبهج بآخر سورة البقرة. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام.
التوراة بالتقليل هذا هو الصحيح من طرقه وذكر فى النشر أن المبهج فيه الفتح فى سورة آل عمران وأما فى باب الإمالة فمقتضى ما ذكره بين بين وهو الصحيح من طرقه فنعمل هنا بالتقليل «ما فى المبهج يوافق ما هنا». لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز هكذا يفهم من النشر والبدائع ومن المبهج. هار بالفتح وهو محرر ومذكور بالبدائع ويفهم أيضا من النشر وموجود بنفس الكتاب. اركب معنا بالإظهار هكذا فى النشر والبدائع وبنفس المبهج. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة هكذا بالمبهج. يأته بالاختلاس هكذا بتحرير النشر ويؤخذ من النشر أيضا ومن البدائع وهو بنفس المبهج.
ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالإثبات هكذا فى البدائع ويفهم من النشر أيضا ووجدته فى المبهج. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح كما فى المبهج. عين بالقصر. لأهب بالهمز صرح به فى تحرير النشر ويفهم من النشر أيضا وبنفس المبهج. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف هكذا فى تحرير النشر وبنفس المبهج. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بغير همز والابتداء بوجهين الأول:
الولى بهمزة الوصل ولام مضمومة وبدون همز والثانى: لولى بدون همز الوصل مع ضم اللام وبدون همز وهذان الوجهان ظاهران من النشر وبنفس المبهج.
فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.

(كتاب المصباح لأبى الكرم)
من قراءته على الشريف أبى الفضل على الكارزينى: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وحكى صاحب المصباح صيغة «أعوذ بالله من الشيطان

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست