responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 669
تأمروننى بنونين من غاية ابن مهران وروى الداجونى (انتبه إلى أن المراد الرملى عن الصورى عن ابن ذكوان) عن ابن ذكوان بنون واحدة من المصباح والمستنير وكذا روى زيد عن الداجونى عنه من الإرشاد وروى المطوعى الوجهين من التلخيص. روى ابن ذكوان والذين يدعون بالغيب من الوجيز والإرشاد والمستنير وبالخطاب للأخفش من المبهج. قرأ ابن عامر على كل قلب بالتنوين من المصباح وغاية ابن مهران ورواها هشام بغير تنوين من الكافى. روى ابن ذكوان أو يرسل فيوحى بخلاف عن الأخفش مثل نافع (أى برفع اللام وإسكان الياء) من التلخيص وللداجونى مثل نافع من المبهج وكذا من طريق زيد عن الداجونى عنه من الإرشاد. روى ابن ذكوان المصيطرون وبمصيطر بالصاد من التبصرة والتذكرة والإرشاد والمستنير والمبهج والتلخيص.
وبالسين من غاية ابن مهران والوجيز وللفارسى من التجريد. روى هشام فآزره بالقصر من غاية أبى العلا والمصباح وبالمد من الكافى. روى هشام كيلا يكون دولة بالتذكير والرفع من الكافى وبالتذكير والنصب من التلخيص وبالتذكير والرفع للحلوانى وبالتذكير والنصب للداجونى من المصباح وروى يفصل بالتشديد من التلخيص والكافى. روى ابن ذكوان ما يؤمنون وما يذكرون بالغيب من الوجيز وبالخطاب للصورى من المصباح (ويحتمل التحريف هنا حيث ذكر فى البدائع الغيب للصورى من المصباح) وللأخفش من التلخيص وللنقاش من المستنير والإرشاد. روى هشام لبدا بضم اللام من الكافى والتجريد وبالضم للداجونى من المصباح والتلخيص. وروى تمنى بالتأنيث من التلخيص والكافى وبالتذكير من المبهج. روى هشام سلاسلا بالتنوين من الكافى والمصباح والتلخيص ووقف عليها ابن ذكوان بالقصر من الوجيز وبالمد من الإرشاد وبالمد للداجونى عن الصورى والحمامى عن النقاش من المستنير وللحمامى عن النقاش من المصباح وبالقصر للفارسى عن ابن ذكوان من التجريد. روى الحلوانى كانت قواريرا قواريرا بالتنوين فيهما من المبهج (وبالنشر أن الحلوانى نص على عدم التنوين فى الموضعين وعليه العمل

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 669
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست