responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 672
عن الفيل من المستنير وإلا الولى وأبا طاهر عن الأشنانى عن عبيد من المصباح وإلا ذرعان عن حفص من غاية أبى العلا.
ملاحظة: انفرد صاحب العنوان عن شعبة بالصاد فى بسطة فى العلم بالبقرة بالخلاف وذكر ذلك فى النشر وقال إنها طريق الأعشى عن أبى بكر محمد.
روى أبو بكر فنعما بسكون العين من العنوان. روى أبو بكر رضوانه سبل بكسر الراء من التجريد والكافى والإرشاد والمصباح والعنوان وغاية ابن مهران والتلخيص والمستنير. روى أبو بكر سيد خلون على بناء المجهول من الإرشاد والتلخيص وغاية ابن مهران وروى ثم لم تكن بالتأنيث من غاية أبى العلا وروى إنها إذا بكسر الهمزة من غاية ابن مهران والإرشاد. (رجعت إلى الإرشاد نفسه فلم يظهر فيه إلا الفتح كما فى الكفاية) وبالوجهين من الكافى وبالكسر بخلاف عن يحيى من التلخيص. وروى العليمى بالكسر وعبد الباقى عن يحيى الوجهين من التجريد وبالفتح ليحيى من غاية أبى العلا وبالكسر لأبى حمدون من المستنير وبالكسر لنفطويه عن شعيب من المبهج. وروى أبو بكر بئيس على وزن فعيل من الإرشاد وعلى فعيل من التلخيص والعنوان وغاية ابن مهران (بالعنوان بيئس بوزن فيعل) وبالوجهين من الكافى وعلى وزن فيعل لأبى حمدون من المستنير والمصباح وليحيى من التجريد وغاية أبى العلا.
روى أبو حمدون وتكون لكما بالتأنيث من المصباح. روى أبو بكر من لدنى بالإشمام من التجريد والعنوان والإرشاد والمبهج وبالاختلاس من المصباح والتلخيص والمستنير. وروى يحيى الاختلاس والعليمى مثل نافع من غاية أبى العلا. روى أبو بكر ردما آتونى وقال آتونى بالوصل من التجريد والإرشاد والعنوان والغايتين وسوى شعيب من المصباح وسوى يحيى فى قال آتونى من المبهج وقال أتونى بالقطع وردما ائتونى بالوصل بخلاف عن شعيب فيهما من التلخيص (الظاهر فى البدائع أن الخلاف فى قال ائتونى فقط من تلخيص أبى معشر). روى أبو حمدون تساقط بالتأنيث من المصباح. روى أبو بكر يفعلون بالغيب من غاية ابن مهران والمبهج وبالخطاب للعليمى من المصباح ولأبى

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 672
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست