نام کتاب : شرح طيبة النشر نویسنده : النويري، محب الدين جلد : 1 صفحه : 32
والصواب، قاصدا للجزاء والثواب، فما كان من نقص كمّله، أو [1] من خطأ أصلحه، فقلما يخلو [2] مصنف من [3] الهفوات، أو ينجو مؤلف من العثرات، [وكان ابتدائى فى هذا التعليق فى سنة ثلاثين وثمانمائة، والفراغ فى شهر ربيع الأول سنة اثنتين وثلاثين] [4].
وهذه مقدمة ذكرها مهم قبل الخوض فى النظم، وهى مرتبة على عشرة فصول ([5]):
الفصل الأول: فى ذكر شىء من أحوال الناظم- أثابه الله تعالى- ومولده ووفاته.
الفصل الثانى: فيما يتعلق بطالب العلم فى نفسه ومع شيخه.
الفصل الثالث: فى حد القراءات [6] والمقرئ والقارئ.
الفصل الرابع: فى شرط المقرئ [7] وما يجب عليه.
الفصل الخامس: فيما ينبغى للمقرئ أن يفعله [8].
الفصل السادس: فى قدر ما يسمع وما ينتهى إليه سماعه.
الفصل السابع: فيما يقرأ به المقرئ من قراءة وإجازة.
الفصل الثامن: فى الإقراء والقراءة فى الطريق.
الفصل التاسع: فى حكم [أخذ] [9] الأجرة على الإقراء وقبول هدية القارئ.
الفصل العاشر: فى أمور تتعلق بالقصيدة [10] من عروض وإعراب وغيرهما. [1] فى ز، ص، م: و. [2] فى د، ز، ص: يخلص. [3] فى م، د: عن. [4] زيادة من ص. [5] فى ص: قواعد وفصول. [6] فى م: القراءة. [7] فى م: فى شروط القارئ. [8] فى م: أن يقوله. [9] زيادة من ز. [10] فى ز، م، ص: بالقصد.
نام کتاب : شرح طيبة النشر نویسنده : النويري، محب الدين جلد : 1 صفحه : 32