responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح طيبة النشر نویسنده : النويري، محب الدين    جلد : 1  صفحه : 531
واحدة، فتصير [1] عشرين، ولا يصح سوى العشرة الأولى [2].
ومنه بِما أُنْزِلَ [البقرة: [4]]، وفيها التحقيق للجمهور، وبين بين لأكثر العراقيين، [وفيه المد والقصر، والرابع: السكت مع التحقيق] [3] لمن تقدم آنفا، وتجىء الأربعة فى فَلَمَّا أَضاءَتْ [البقرة: [17]] مع تسهيل الثانية بالمد والقصر، فيصح ستة؛ لإخراج المد مع المد والقصر مع القصر [4].
ويجيء [5] فى كُلَّما أَضاءَ [البقرة: 20] [ثلاثة الإبدال] [6] فتبلغ اثنى عشر، وفى وَلا أَبْناءِ [النور: 31] [مع خمسة الأخيرة] [7] فتبلغ عشرين، يسقط [8] منها وجها التصادم [يبقى الصحيح: ثمانية عشر] [9].
[ومنه] [10] فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْباءُ [الأنعام: [5]] وفيه أربعة وعشرون، حاصلة من ضرب وجهى الميم فى اثنى عشر فى الهمزة: مثل فِيكُمْ شُرَكاءُ [الأنعام: 94] فلو قرأ بالنقل فى الميم جاءت [11] [أربعة وعشرون] [12] أخرى؛ لأن الميم فيها حالة [13] النقل الضم والفتح على الخلاف، ولا تصح [14].
مسألة: يَشاءُ إِلى [البقرة: 142] ونحوه، فيه [15] تحقيق الثانية للجمهور، وتسهيلها بين بين لأكثر العراقيين، والواو المحضة لبعضهم، وتجىء [16] هذه الثلاثة [فى وجهى تسهيل الهمزة المكسورة] [17] فى نحو: فِي الْأَرْضِ أُمَماً [الأعراف: 168]، وتجىء فى نحو: فِي الْكِتابِ أُولئِكَ [البقرة: 159] ستة، وهى هذه الثلاثة مع المد والقصر، فقس على هذا تصب- إن شاء الله تعالى- وبالله التوفيق.

[1] فى م: فتبلغ.
[2] فى ز، ص: الأول.
[3] ما بين المعقوفين سقط فى م.
[4] فى ز، ص: لإخراج المد مع القصر والقصر مع المد.
[5] فى م: وتجىء.
[6] سقط فى ز، م.
[7] سقط فى ز، م.
[8] فى د: سقط.
[9] سقط فى ز، ص.
[10] سقط فى د.
[11] فى د: جازت.
[12] ما بين المعقوفين سقط فى م.
[13] فى م: إحالة.
[14] فى ز، ص: ولا يصح.
[15] فى م: وفيه.
[16] فى ز، ص: وتجرى.
[17] زيادة من د.
نام کتاب : شرح طيبة النشر نویسنده : النويري، محب الدين    جلد : 1  صفحه : 531
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست