responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهادي شرح طيبة النشر في القراءات العشر نویسنده : محمد سالم محيسن    جلد : 1  صفحه : 367
5 - «نعمت الله» من قوله تعالى: وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لا تُحْصُوها (سورة إبراهيم الآية 34).
6 - وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ (سورة النحل الآية 72).
7 - «نعمت الله» من قوله تعالى: يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها (سورة النحل الآية 83).
8 - «نعمت الله» من قوله تعالى: وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ (سورة النحل الآية 114).
9 - «بنعمت الله» من قوله تعالى: أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آياتِهِ (سورة لقمان الآية 31).
10 - «نعمت الله» من قوله تعالى: يا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ (سورة فاطر الآية 3).
11 - «بنعمت ربك» من قوله تعالى: فَذَكِّرْ فَما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكاهِنٍ وَلا مَجْنُونٍ (سورة الطور الآية 29).
الكلمة الثالثة: «امرأت» كتبت بالتاء في سبعة مواضع وهي:
1 - إِذْ قالَتِ امْرَأَتُ عِمْرانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ ما فِي بَطْنِي مُحَرَّراً (سورة آل عمران الآية 35).
2 - «امرأت العزيز» من قوله تعالى: وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ (سورة يوسف الآية 30).
3 - «امرأت العزيز» من قوله تعالى: قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ (سورة يوسف الآية 51).
4 - «امرأت فرعون» من قوله تعالى: وَقالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ (سورة القصص الآية 9).
5 - 6 - امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ من قوله تعالى: ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ (سورة التحريم الآية 10).
7 - «امرأت فرعون» من قوله تعالى: وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ (سورة التحريم الآية 11).

نام کتاب : الهادي شرح طيبة النشر في القراءات العشر نویسنده : محمد سالم محيسن    جلد : 1  صفحه : 367
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست