responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عصر الدولة الزنكية نویسنده : الصلابي، علي محمد    جلد : 1  صفحه : 21
وتلاميذه كما أن لأحداث العراق تأثيراً مباشراً على هذه الكتابات، وهذا جهد مقل أساهم به مع أخواني في معركة المصير، مع الاعتراف بالتقصير في حقهم ولهم مني الدعاء في ظهر الغيب بالسداد والتوفيق، وتحرير بلاد الرافدين من الغزاة المحتلين ومن الأخطار الداخلية والخارجية وعلينا أن نسلتهم من سيرة نور الدين محمود الشهيد الدروس والعبر في حياتنا المعاصرة، وكيف نخطط لتحرير بيت المقدس من أيدي اليهود الغاصبين.
هذا وقد انتهيت من هذا الكتاب يوم الأربعاء الساعة الثانية عشر، وثماني دقائق من تاريخ 20 شعبان 1427هـ الموافق 13/ 09/2006 والفضل الله من قبل ومن بعد، وأساله سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجعل عملي لوجهه خالصاً ولعباده نافعاً ويشرح صدور العباد للانتفاع به ويبارك فيه بمنه وكرمه وجوده وأن يثيبني على كل حرف كتبته ويجعله في ميزان حسناتي، وأن يثبت إخواني الذين أعانوني بكل ما يملكون من أجل إتمام هذا الجهد المتواضع، ونرجو من كل مسلم يصله هذا الكتاب أن لا ينسى العبد الفقير إلى عفو ربه ومغفرته ورحمته ورضوانه من دعائه " رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ وعلى والَديَّ وأن أعمل صالحاً ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين " (النمل، آية: 19).

وقال تعالى: " ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم " (فاطر: آية 2).
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
الفقير إلى عفو ربه ومغفرته
ورحمته ورضوانه
علي محمد محمد الصَّلاَّبيَّ

الإخوة الكرام يسرني أن تصل ملاحظاتكم وانطباعتكم حول هذا الكتاب وغيره من كتبي من خلال دور النشر وأطلب من إخواني الدعاء في ظهر الغيب بالإخلاص لله رب العالمين، والصواب للوصول للحقائق ومواصلة المسيرة في خدمة تاريخ أمتنا.

Mail: abumohamed2@maktoob.com
في نهاية الكتاب أضفت الخلاصة التي وصلت إليها من دراستي لعهد السلاجقة والزنكيين

نام کتاب : عصر الدولة الزنكية نویسنده : الصلابي، علي محمد    جلد : 1  صفحه : 21
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست