responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 1  صفحه : 237
وتسعين وثلاثمائة.
مُحَمَّد بْن بندار بْن علي القزويني سمع الإمام أبا القاسم عَبْد اللَّه بْن حيدر مشيخته أو بعضها وفيها أَنْبَأَ الأُسْتَاذُ الشافعي بن داؤد المقرىء ثَنَا الإِمَامُ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ زَاذَانَ عَنْ عَمِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ أَنْبَا الْقَاضِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ السُّنِّيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْفَرْغَانِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ بُدَيْلٍ الْمُحَارِبِيُّ ثَنَا عُمَرُ بْنُ شِمْرٍ عَنْ أَبِيهِ سَمِعْتُ يَزِيدَ بْنَ مُرَّةَ سَمِعْتُ سُوَيْدَ بْنَ غَفْلَةَ سَمِعْتُ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وآله وَسَلَّمَ: "يَا عَلِيُّ أَلا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ إِذَا وَقَعْتَ فِي وَرْطَةٍ قُلْتَهَا" قُلْتُ: جَعَلَنِي اللَّهُ فَدَاكَ كَمْ مِنْ خَيْرٍ عَلَّمْتِنِيهِ قَالَ: "إِذَا وَقَعْتَ فِي وَرْطَةٍ فَقُلْ: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ, فَإِنَّ اللَّهَ يَصْرِفُ بِهَا مَا شَاءَ مِنْ أَنْوَاعِ الْبَلاءِ".
مُحَمَّد بْن بندار بْن المعالي أبو عَبْد اللَّه الكلامي شيخ ورع بهي حسن السيرة قنوع موقر لقيته في صباي وكان يعرف الفقه والكلام ويدرس بالفارسية للعوام وصلح به أقوام وسمع صحيح البخاري أو بعضه من أبي سليمان الزبيري بروايته عن الأستاذ الشافعي وسمع مع والدي رحمهما اللَّه بأسد آباذ من أبي الفضل عَبْد الملك بْن سعد بْن عنتر التميمي كتاب الأربعين لأبي عثمان بْن ملة بروايته عنه.
في الكتاب ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْجَارُودِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ ثَنَا خَلادُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا أَبُو عُقَيْلٍ يَحْيَى بْنُ الْمُتَوَكِّلِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوقَةَ عن محمد بن المنكدرعن

نام کتاب : التدوين في أخبار قزوين نویسنده : الرافعي، عبد الكريم    جلد : 1  صفحه : 237
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست