مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح معاني شعر المتنبي لابن الإفليلي - السفر الثاني
نویسنده :
ابن الإفليلي
جلد :
1
صفحه :
25
وزبر الحديد: (. . . . . . . . . . . .).
فيقول لسيف الدولة: وعلى الدروب في حين اعتراض الروم (. . . . . . . . . . .)، وضعف يتعلق بك، والتوقف لا يحسن والنهوض ممتنع لا يمكن.
ثم قال على نحو ما قدمه: وقد ضاقت مسالكها بالتفاف الرماح، وامتنع السير فيها لتكاثر السلاح، والكفر قد تداعت على الإيمان ضروبه، وتناصرت على الإيقاع به جموعه.
ثم قال: نظروا - يريد الروم - في ذلك الموقف إلى البيض في رؤوس فرسانك، وكأنها زبر حديد ماثلة، تحملها بين مناكبها عقبان طائرة، يصاولونهم فيستعلون عليهم، ويقصدونهم فيتسابقون إليهم.
وَفَوارِسٍ يُحْيِي الحِمَامُ نُفُوسَهَا ... فَكَأَنَّهَا لَيْسَتْ مِنَ الحَيَوانِ
مَا زِلْتَ تَضْرِبُهُمْ دِراكاً في الوَغَى ... ضَرْبَاً كَأَنَّ السَّيْفَ فِيْهِ اثْنانِ
خَصَّ الجَمَاجِمَ والوُجُوهَ كَأَنَّمَا ... جَاَءتْ إليكَ جُسومُهُمْ بِأَمَانِ
الحِمامُ: الموت، والحيوان: ما كان فيه حياة وحركة، والدراك: التتابع، والوغى: الحرب، والجماجم: الرؤوس.
فيقول، - وهو يريد الروم -: ونظروا من فرسان سيف الدولة إلى فوارس كأن الموت يحيي أنفسها لسرورها به (. . . .)، فهم يتبادرون إليه، غير مستوحشين منه، ويقدمون عليه غير منحرفين عنه، حتى كأنهم ليسوا من الحيوان (. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .).
فَرَمَوْا بِمَا يَرْمُونَ عَنْهُ وأَدْبَرُوا ... يَطَؤونَ كُلَّ حَنِيَّةٍ مِرْنَانِ
يَغْشَاهُمُ مَطَرُ السَّحَابِ مُفَصَّلاً ... بِمُهَنَّدٍ، ومُثَقَّفٍ وَسِنَانِ
حُرِمُوا الَّذي أَمَلُوا، وأَدْرَكَ مِنْهُمُ ... آمالَهُ مَنْ عَاذَ بالحِرْمَانِ
الحنية: القوس، والمرنان: التي تصوت عند الرمي، والمثقف: المقوم، وأملوا
نام کتاب :
شرح معاني شعر المتنبي لابن الإفليلي - السفر الثاني
نویسنده :
ابن الإفليلي
جلد :
1
صفحه :
25
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir