نام کتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة نویسنده : القيرواني، القزاز جلد : 1 صفحه : 195
لَمُصْعَبُ حين جَدَّ الأم ... رُ أكثرُها وأطْيَبُهَا
وزعم الأصمعي أن هذا لابن الرقيّات، وقال: ليس بحجَّة، لأن الحَضَرِية أفسدت عليه لغتَه وقال: إنما ينشده الفصحاء:
لأنْتُم حين جَدَّ الأم ... رُ أكثرُها وأطْيَبُها
ومثله قول الآخر:
وإلى ابن أُمِّ أُنَاسَ أرْحَلُ ناقتِي ... عَمْرٍوٍ فُتدْرِكُ حاجتي أو تُسْعِفُ
فلم يصرف أُنَاساً.
وقال قوم: الرواية:
وإلى ابن أُمِّ أُناسٍ ارْحَلُ ناقتِي ... . . . . . . . . . . . . .
نام کتاب : ما يجوز للشاعر في الضرورة نویسنده : القيرواني، القزاز جلد : 1 صفحه : 195