responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 36
أحوال المسنَد إليه
96 - فَلِاجْتِنَابِ عَبَثٍ قُلْ حَذْفُهُ ... أَوْ لِاخْتِبَارِ سَامِعٍ هَلْ يَنْبُهُ
97 - أَوْ قَدْرِ فَهْمِهِ وَجُنْحٍ لِدَلِيلْ ... أَقْوَى هُوَ العَقْلُ لَهُ قُلْتُ عَلِيلْ
98 - أَوْ صَوْنِهِ عَنْ ذِكْرِهِ أَوْ صَوْنِكا ... أَوْ لِتَأَتِّي الْجَحْدِ إِنْ تَجْنَحْ لَكَا
99 - أَوْ كَوْنِهِ مُعَيَّنًا أَوِ ادِّعَا ... أَوِ الْمَقَامِ ضَيِّقًا أَوْ سُمِعَا
100 - وَذِكْرُهُ لِلْأَصْلِ أَوْ يَحْتَاطُ إِذْ ... تَعْوِيلُهُ عَلَى الْقَرِينَةِ انْتُبِذْ
101 - أَوْ سَامِعٍ لَيْسَ بِذِي تَذْكِيرِ ... أَوْ كَثْرَةِ الْإِيضَاحِ وَالتَّقْرِيرِ
102 - أَوْ قَصْدِهُ تَحْقِيرَهُ أَوْ رِفْعَتِهْ ... أَوْ بَرَكَاتِ شَانِهِ أَوْ لَذَّتِهْ
103 - أَوْ بَسْطِهِ الْكَلامَ حَيْثُ يُطْلَبُ ... طُولُ الْمَقَامِ كَالَّذِي يَسْتَعْذِبُ
104 - وَكَوْنُهُ مَعْرِفَةً فَمُضْمَرُ ... إِذِ الْمَقَامُ غَائِبٌ أَوْ حَاضِرُ
105 - وَالْأَصْلُ فِي الْخِطَابِ أَنْ يُعَيَّنَا ... مُخَاطَبٌ وَفَقْدُ ذَاكَ يُعْتَنَى
106 - كَقَوْلِهِ سُبْحَانَهُ وَلَوْ تَرَى ... لِكَيْ يَعُمَّ كُلَّ شَخْصٍ قَدْ يَرَى
107 - وَعَلَمٌ لِأَجْلِ أَنْ يَحْضُرَ فِي ... ذِهْنٍ بِعَيْنِهِ بِإِسْمِهِ الْوَفِي
108 - فِي الِابْتِدَا كَقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدْ ... أَوْ لِكِنَايَةٍ وَرِفْعَةٍ وَضِدّْ
109 - أَوْ لِتَبَرُّكٍ وَلَذَّةٍ وَمَا ... يُوصَلُ لِلتَّقْرِيرِ أَوْ أَنْ فُخِّمَا
110 - أَوْ فَقْدِ عِلْمِ سَامِعٍ غَيْرَ الصِّلَةْ ... نَحْوُ الَّذِي أُهْدِيْ إِلَيْكَ يَعْمَلَةْ
...

نام کتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 36
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست