responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 39
143 - أَوْ عَدَمِ الشُّمُولِ وَالبَيَانُ قَرّْ ... لِكَشْفِهِ نَحْوُ أَبُو حَفْصٍ عُمَرْ
144 - وَالْعَطْفُ لِلتَّفْصِيلِ بِالْإِيجَازِ فِي ... ذَا الْبَابِ وَالْمُسْنَدِ أَوْ رَدٍّ نُفِي
145 - بِهِ الْخَطَا فِي جَا أَبُوكَ لا الْأَجَلْ ... أَوْ صَرْفِ حُكْمٍ لِلسِّوَى فِي عَطْفِ بَلْ
146 - وَالشَّكِّ وَالتَّشْكِيكِ قُلْتُ أَوْ سِوَى ... ذَلِكَ مِمَّا حَرْفَ عَطْفٍ قَدْ حَوَى 147 - وَبَدَلُ الشَّيْءِ وَبَعْضٍ وَاشْتِمَالْ ... لِزَيْدِ تَقْرِيرٍ وَإِيضَاحٍ يُقَالْ
148 - وَالْفَصْلُ تَخْصِيصًا لَهُ بِالْمُسْنَدِ ... وَالْمَيْزُ مِنْ نَعْتٍ وَلِلتَّأَكُّدِ
149 - وَكَوْنُهُ مُؤَخَّرًا فَلِاقْتِضَا ... تَقَدُّمِ الْمُسْنَدِ أَمْرٌ مُرْتَضَى

150 - وَكَوْنُهُ مُقَدَّمًا إِذْ هُوْ الْمُهِمّْ ... لِكَوْنِهِ الْأَصْلَ وَمَخْرَجٌ عُدِمْ
151 - أَوْ لِتَمَكُّنْ خَبَرٍ فِي الذِّهْنِ إِذْ ... فِي الْمُبْتَدَا تَشَوُّقٌ لَهُ أُخِذْ
152 - أَوْ سُرْعَةِ الشُّرُورِ لِلتَّفَاؤُلِ ... أَوْ لِمَسَاءَةِ الْعَدُوِّ الْعَاذِلِ
153 - أَوْ كَوْنِهِ يُوهِمُ الِاسْتِلْذَاذَ بِهْ ... أَوْ لازِمَ الخَاطِرِ وَالَّذِي شَبُهْ
154 - قِيلَ وَلِلتَّخْصِيصِ بِالْفِعْلِ الْخَبَرْ ... تَالِيَ نَفْيٍ نَحْوُ مَا أَنَا أُضَرّْ
155 - أَيْ بَلْ سِوَايَ وَلِهَذَا لَمْ يَصِحّْ ... وَلا سِوَايَ والقِيَاسُ مُتَّضِحْ
156 - وَلا كَمَا أَنَا رَأَيْتُ أَحَدَا ... وَلا أَنَا ضَرَبْتُ إِلَّا مَنْ عَدَا
157 - وَمَا سِوَى التَّالِي لِتَخْصِيصٍ وَرَدّْ ... عَلَى الَّذِي يَزْعُمُ غَيْرُهُ انْفَرَدْ
158 - أَوْ شَارَكُوا نَحْوُ أَنَا الَّذِي عَلا ... بِنَحْوِ لا غَيْرِيَ أَكِّدْ أَوَّلا

نام کتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 39
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست