responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوحشيات = الحماسة الصغرى نویسنده : أبو تمام    جلد : 1  صفحه : 274
تَحْيَ وُفَودُكَ وَالنَّيرَانُ مَيّتَةٌ ... إذا أنَاخَ بِجُنْح اللَّيْلَةِ الطَّفَلُ
لَمَّا عَبَأْتَ لِقَوْسِ المَجْدِ أَسْهُمهَا ... حينَ اُلجدُودُ عَنِ أحْسَابِ تَنْتَضِلُ
أَحْرَزْتَ مِنْ عَشْرِهَا تِسعا ًووَاحِدَةً ... فَلاَ العَمَى لَك مِنْ رَامٍ وَلا الشَّلَلُ
أَنَسَيتْنَا في النَّدَى أَسْلافَ أَوَّلِنا ... فَأَنْتَ لِلْجُودِ فِيما بَعْدَنَا مَثَلُ
صَفْوَان بن أُمّية الدِيّليّ
سَأَلْتُ أَبِى وَسَلَ أبِى أَبَاهُ ... عَنَ آلِ مُحَرَّثٍ جَدًّا فَجَدَّا
فَأَخْبَرَني وَأَخْبَرَهُ أَبُوهُ ... كَذلِكَ قَالَ لي وَاللهِ جَهْدَا
بَأَنَّهُمُ إِذَا نُسِبُوا أنَاسٌ ... كِرَامٌ أُشْبِعُوا كَرَماً وَمَجْدَا
وقال
تَأبىَ خَلاَئقُ خَالِدٍ وَفَعَالُه ... ُ إلاَّ تَجَنُّبَ كُلَّ أَمْرٍ عَائِبِ
وَإِذَا أحَضَرْنَا البَابَ غَدَائِهِ ... أَذِنَ الغَدَاءُ لَنَا بِرَغْمِ الحَاجِبِ

نام کتاب : الوحشيات = الحماسة الصغرى نویسنده : أبو تمام    جلد : 1  صفحه : 274
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست