responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوحشيات = الحماسة الصغرى نویسنده : أبو تمام    جلد : 1  صفحه : 296
أعرابي، في المَطْل
أَهْونْ عَلَىَّ بِسَيَّارٍ وَضَغْوَتِهِ ... إِذَا جَعَلْتُ ضِرَاراً دُونَ سَيَّارِ
إِنَّ القَضَاَء سَيَأْتِي دُونَهُ زَمْنٌ ... فَاطْوِ الصَّحِيفَةَ وَاحْفَظْهَا مِنَ الفارِ
يُسَائِلُ النَّاسَ هَلْ أَحْسَسْتُمُ جَلَباً ... مِنْ نَحَوْ يَثْرِبَ أَوْ مِنْ نَحْوِ أَظْفاَرِ
وَمَا جَلَبْتُ عَلَيْهِمْ غَيْرَ رَاحِلَةٍ وَغَيْرَ رَحْلٍ وَسَيْفٍ جَفْنُهُ عَارِ
وَمَا أُوَاعِدُهُمْ إِلاَّ لأَرْبُثَهُمْ ... عَنَّى وَيُخْرِجَهُمْ نَقْضِي وَإِمْرَاري
وَقَاَلَ آخِرُهُمْ هِيهْاَتَ قَدْ ذَهَنُوا ... فَارْجعْ بِنَا وَاتْرُك الأَعْرَابَ فيِ النَّارِ
آخر
وَلِي نَظْرَةٌ إِنْ كَانَ يُحْبِلُ ناَظِرٌ ... بنَظْرَتِهِ أُنْثَى لَقَدْ حَبِلَتْ مِنّي
فَإنْ وَلَدَتْ مَا بَيْنَ تِسْعَة أَشْهُرٍ ... فَأَشْهدُكُمْ أَنَّ وَلَدَتْهُ ابْنِي

نام کتاب : الوحشيات = الحماسة الصغرى نویسنده : أبو تمام    جلد : 1  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست