responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية نویسنده : إميل بديع بعقوب    جلد : 1  صفحه : 22
فصل الهمزة المضمومة
ليالي يلقي سرب دهماء سِرْبَنا ولسنا بجيران ونحن رئاء
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب 14/ 300 (رأي)؛ وتهذيب اللغة 15/ 325.
في جحفل لجب جم صواهله بالليل تُسْمَعُ في حافاته آءُ
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في لسان العرب 1/ 25 (أوا)؛ ومقاييس اللغة 1/ 33؛ وكتاب العين 8/ 440؛ ومجمل اللغة 1/ 155؛ وتاج العروس 1/ 135 (أوأ).
أصلك مُصَلَّمُ الأذنين أجني لسة بالسِّيِّ تَنُّومُ وآءُ
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أبي سلمي في ديوانه ص 64؛ ولسان العرب 1/ 24 (أوأ)، 51 (جنأ)، 10/ 439 (سكك)، 12/ 430 (صلم)، 14/ 245 (خنا)، 417 (سيا)؛ والمخصص 11/ 7؛ وتاج العروس 1/ 134 (أوأ)، (سك)، (تنم)، (صلعم)؛ وكتاب الجيم 1/ 279؛ وتهذيب اللغة 9/ 340، 11/ 197، 14/ 307؛ والتنبيه والإيضاح 1/ 5؛ وبلا نسبة في مقاييس اللغة 1/ 33؛ وجمهرة اللغة ص 250، ومجمل اللغة 1/ 155.
* وإما أن تقولوا قد أبينا فشر مواطن الحسب الإباء
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أبي سلمي في ديوانه ص 74؛ والأشباه والنظائر 5/ 184.
يراه الناس أخضر من بعيد وتمنعه المرارة والإباء
البيت من الوافر، وهو لبشر بن أبي خازم في ديوانه ص 4؛ ولسان العرب 14/ 3 (أبي)؛ والمستقصي 1/ 363؛ وتاج العروس (أبي)؛ وبلا نسبة في جمهرة الأمثال 2/ 292؛ والدرة الفاخرة 2/ 384؛ ومجمع الأمثال 2/ 324.
فلم أر معشرًا أسروا هديًا ولم أر جار بيت يُسْتَباءُ
البيت من الوافر، وهو لزهير بن أبي سلمي في ديوانه ص 79؛ ولسان العرب 1/ 38 (بوأ)، 15/ 359 (هدي)؛ ومقاييس اللغة 1/ 314؛ وكتاب العين 8/ 412 وتهذيب اللغة 6/ 380، 15/ 398؛ وتاج العروس (بوأ)، (هدي).
فولدنا عمرو ابن أم أناس من قريب لما أتانا الحباء
البيت من الخفيف، وهو للحارث بن حلزة في ديوانه ص 35؛ والمخصص 15/ 136؛ وشرح القصائد السبع ص 500؛ وشرح القصائد العشر ص 415؛ وشرح المعلقات السبع ص 232؛ وشرح المعلقات العشر ص 124؛ والمعاني الكبير 1/ 531.

نام کتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية نویسنده : إميل بديع بعقوب    جلد : 1  صفحه : 22
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست