responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية نویسنده : إميل بديع بعقوب    جلد : 1  صفحه : 530
فما أنسَ مِ الأشياءِ لا أنسَ نظرَتِي بمكةَ أني تائفُ النظرات
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب 9/ 19 (توف)؛ وتهذيب اللغة 6/ 397؛ وتاج العروس 23/ 59 (توف).
تلت الحصى لتا بسُمرٍ رزينة موران لا كُزمٍ ولا مَعِراتِ
البيت من الطويل، وهو لامرئ القيس في ديوانه ص 80؛ ولسان العرب 2/ 83 (لتت)؛ وتهذيب اللغة 14/ 253؛ وتاج العروس 5/ 73 (لتت).
تضوَّعَ مِسْكًا بطنُ نَعْمان أن مشَتْ به زَيْنَبٌ في نسْوَةٍ خَفِراتِ
راجع قافية "عطراتِ".
مهاريسُ يُرْوِي رِسْلُها ضيفَ أهلها إذا النارُ أبدت أوجه الخفِرات
البيت من الطويل، وهو للحطيئة في ديوانه ص 114؛ ولسان العرب 4/ 554 (عذر)، 6/ 247 (هرس)؛ وجمهرة اللغة ص 724؛ وتهذيب اللغة 6/ 123؛ وأساس البلاغة ص 483 (هرس)؛ وتاج العروس 17/ 29 (هرس).
له أَرَجٌ مجْمَرِ الهند ساطعٌ تطلع رياها من الكفرات
البيت من الطويل، وهو لعبد الله بن نمير الثقفي في لسان العرب 5/ 151 (كفر)، وتاج العروس 14/ 58 (كفر)؛ والتنبيه اوالإيضاح 2/ 201؛ ولمحمد بن عبد الله بن نمير الثقفي [1] في الأغاني 6/ 203؛ وبلا نسبة في مقاييس اللغة 5/ 192؛ والمخصص 10/ 78، 15/ 184؛ وتهذيب اللغة 10/ 200؛ ومجالس ثعلب ص 250؛ ولسان العرب 14/ 350 (روي).
*فساغ لي الشرابُ وكنتُ قَبْلًا أكاد أَغَصُّ بالماءِ الفراتِ
راجع
فساغَ ليَ الشرابُ وكنتُ قَبْلًا أكادُ أَغَصُّ بالماءِ الحميمِ
تركنا فارس الخطاف يزقو صداه بين أثناء الفرات
البيت من الوافر، وهو لزياد بن هرير التغلبي في تاج العروس 23/ 228 (خطف).
وقد أحملُ الرمحَ الأصمَّ كعوبُه به من دماءِ البُدْنِ كالشًَّقِراتِ
البيت من الطويل، وهو للحارث بن مازن في جمهرة اللغة ص 730؛ والاشتقاق ص 197؛ والمزهر 2/ 434؛ ولمعاوية بن الحارث بن تميم في تاج العروس 12/ 219 (شقر)؛ وبلا نسبة في لسان العرب 4/ 423 (شقر)؛ وكتاب العين 5/ 36؛ وتهذيب اللغة 8/ 314.

[1] وهذا هو الصحيح في نسبته.
نام کتاب : المعجم المفصل في شواهد العربية نویسنده : إميل بديع بعقوب    جلد : 1  صفحه : 530
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست