النَّبيذ "، و " هَزَلْتُ دابتي "، و " علفْتُها " قال الشاعر:
إذا كنتَ في قومٍ عِدًى لستَ منهمُ ... فكُلْ ما عُلِفْتَ من خبيثٍ وطيَّبِ
و" زَكِنت الأمر " أزكَنُه، أي: علمته، و " أزْكَنْتُ فلاناً كذا " أي: أعلمته، وليس هو في معنى الظن، قال الغطفاني:
زَكِنْتُ منهمْ على مثلِ الذيب زَكِنوا
أي: علمت منهم مثل ما علموا مني.
و" رَعَبْتُ الرجل " فهو مرعوب، و " وَتَدْتُ " الوتِد أتِدُه وَتْداً، و " قَرَحَ الدابةُ " بلا ألف، ويقال " أجذَعَ " و " أثْنَى " و " أرْبَعَ " بالألف، و " شَغَلْته عنك "، و " أشْغَلْته " رديء، و " فرشت فلاناً أمري " و " ما نَجَعَ فيه القول ".