النجم. قال الشاعر:
قد وكَّلتني طَلَّتي بالَّسْمَسَرهْ ... وأيقظتني لطُلُوع الزُّهَرَهْ
و" هي زَهْرَة الدنيا " و " زَهَرَتُها " أي: حسنها، وأخوال النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله " بنو زُهْرة " بسكون الهاء، و " هم في هذا الأمر شَرَعٌ واحدٌ " بفتح الراء، و " هو أحرُّ من القَرَع " و " هو بَثْرٌ يخرج بالفصال يحتُّ أوبارها، و " أنا أجد في بدني ثَقَلةً " متحركة القاف، و " ثَقِلَة القوم " - بكسر القاف - أثقالهم، و " لقيت فلاناً بأَخَرةٍ " - مفتوح الخاء - أي: أخيراً، و " بعته الشيء بأَخِرَةٍ " مكسورة الخاء - أي: نسيئةً؛ مثل نَظِرة، و " هو سَلِف الرجل " قال أوس: