ثآليل، وهو " النُّكْسُ " في العلة، وطال " مُكثُهُ في المكان "، وهي " الدُّوَّامة "، و " دُوَّارة الرأس "، وبلغت باللحم " النُّضج "، وهو " الخُرْنوب " و " الخَرُّوب " - بفتح الخاء وتشديد الراء - إذا حذفت النون، ولا يقال الخَرْنوب، وهي " الشُّقُوق " في اليد والرجل، ولا يقال الشُّقَاق إلا في قوائم الدابة، وجعلته " نُصْبَ عيني "، وعن أبي زيد " رَفُقَ الله بك " و " رَفُق عليك " رِفْقاً ومَرْفِقاً، وأرْفَقَك إرفاقاً، وأخذني منه " ما قَدُم وما حدُث " ولا يضم حدُث في شيء إلا في هذا الكلام، وهو " مَرْزُبان الزَّأْرة " بضم الزاي.
باب ما جاء مضموماً، والعامة تكسره
تقول هو " الفُلفُلَ بالضم، وهي " لُعبة " الشِّطرنج والنَّرد وغير ذلك، تقول: اقعُدْ حتى أفرغ من هذه اللّعْبَةِ، وتقول " لعبت لَعْبة واحدة " فأما اللِّعْبة - بالكسر - فمثل الجِلْسة والرِّكبة، تقول هو حسن اللِّعبة،