نام کتاب : الهاربون من جحيم الإلحاد نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 419
طبعا مع ثقتي
الشديدة بكل من ذكرت إلا أني لم أسلم لهم عقلي إسلاما تاما، بل رحت أبحث في القرآن
الكريم من كل الزوايا مثلما بحثوا([1]، وليس من زاوية العلم فحسب، وقد وجدت أنه
أكبر برهان على وجود الله وكمالاته، وعلى كل حقائق الوجود.. وقد استغربت أن يبحث
الباحثون عن الأدلة الحسية على وجود الله.. والدليل الحسي أمامهم ينطق بكل لغة،
ويصيح بكل لسانه من أنه من ﴿مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ﴾ [هود: 1]
[1] لم نشأ التفصيل في هذا البرهان هنا لأنا
ذكرناه بتفصيل في سلسلة [حقائق ورقائق]
نام کتاب : الهاربون من جحيم الإلحاد نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 419