قال: لا.. لقد كانت الأشعة كافية.. ولكن
أوهاما كثيرة لا تزال تعلق بصدري، وتكاد تخنقني، فلذلك كلما اقتربت أبعدتني، وكلما
أردت أن أتصل بمصدر النور فصلتني..
لقد كان ذلك سببا من الأسباب.. وهو أهم
الأسباب..
لقد كان البداية لبحث مفصل عن رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم وعن الحقائق العظيمة التي جاء بها
الإسلام.. والتي انتهت بأعظم هدية أهداها الله لي، وهي هدايته لنبيه ودينه.