شيخ زان، وملك كذاب، وعائل - أي فقير – مستكبر)[1]

وقال : (لا ينظر الله يوم القيامة إلى الشيخ الزاني ولا إلى العجوز الزانية)[2]

وقال : (أربعة يبغضهم الله : البياع الحلاف، والفقير المختال، والشيخ الزاني، والإمام الجائر)[3]

وقال : (تفتح أبواب السماء نصف الليل فينادي مناد هل من داع فيستجاب له؟ هل من سائل فيعطى؟ هل من مكروب فيفرج عنه؟ فلا يبقى مسلم يدعو دعوة إلا استجاب الله عز وجل له إلا زانية أو عشارا)[4]

وقال : (إن الزناة تشتعل وجوههم نارا)[5]

وقال : (الزنا يورث الفقر)[6]

وقال : ( إذا ظهر الزنا ظهر الفقر والمسكنة)[7]

وقال : (ما ظهر في قوم الزنا والربا إلا أحلوا بأنفسهم عذاب الله)[8]

وقال : (لا تزال أمتي بخير ما لم يفش فيهم الزنا فإذا فشا فيهم الزنا فأوشك أن يعمهم الله بعذاب)[9]

وقال : (رأيت الليلة رجلين أتياني فأخرجاني إلى أرض مقدسة ـ فذكر الحديث إلى أن

[1] رواه مسلم وأحمد والنسائي.

[2] رواه الطبراني.

[3] رواه النسائي وابن حبان في صحيحه.

[4] رواه أحمد والطبراني واللفظ له.

[5] رواه الطبراني.

[6] رواه البيهقي.

[7] رواه البزار.

[8] رواه أبو يعلى بسند حسن.

[9] رواه أحمد بسند حسن.