responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عدالة للعالمين نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 268

بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات)[1]

وقال a: ( الكبائر الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس واليمين الغموس)[2]

وقال: ( لن يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما)[3]

وقال: (لزوال الدنيا أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق .. ولو أن أهل سمواته وأهل أرضه اشتركوا في دم مؤمن لأدخلهم النار)[4]

وقال: ( لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم)[5]

وقال: ( قتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا)[6]

وطاف رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم بالكعبة، ثم قال: (ما أطيبك وما أطيب ريحك، ما أعظمك وما أعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن عند الله أعظم من حرمتك ماله ودمه)[7] وقال: ( لو أن أهل السماء وأهل الأرض اشتركوا في دم مؤمن لأكبهم الله في النار)[8] وقتل بالمدينة قتيل على عهد رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم لم يعلم من قتله، فصعد النبي صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم المنبر، فقال : (أيها الناس يقتل قتيل وأنا فيكم ولا يعلم من قتله، لو اجتمع أهل السماء والأرض على قتل


[1] رواه البخاري ومسلم.

[2] رواه البخاري.

[3] رواه البخاري وغيره.

[4] رواه ابن حبان بإسناد حسن، والزيادة للبيهقي والأصبهاني.

[5] رواه مسلم وغيره.

[6] رواه النسائي والبيهقي.

[7] رواه ابن ماجه.

[8] رواه الترمذي وقال حسن غريب.

نام کتاب : عدالة للعالمين نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 268
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست