وعندما سئل رسول الله a: أي الناس أكرم؟ فقال أكرمهم عند
الله أتقاهم، قالوا ليس عن هذا نسألك، قال فأكرم الناس يوسف نبي الله ابن نبي الله
بن خليل الله، قالوا: ليس عن هذا نسألك قال: فعن معادن العرب تسألوني؟ قالوا: نعم،
قال: فخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا[5].
لقد شاعت بين المسلمين هذه المفاهيم.. فراحت تعارض ما قاله شاعر
الجاهلية بمثل هذه الأبيات التي تحمل معاني الانفتاح السامية، قال الشاعر: