نام کتاب : سورية والحرب الكونية نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 151
للمسلمين
قال تعالى:«كتاب
أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب»، «وما آتاكم الرسول
فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا».
يقول سماحة
الشيخ: المسلمون الأول بكتاب واحد ومعلم واحد فتحوا نصف العالم القديم.
2- اعتماد تزكية
النفس وإحياء القلب بذكر الله للوصول إلى مقام الإحسان أساساً في التربية الروحية.
قال تعالى: «قد
أفلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى».
يقول سماحة
الشيخ: أكثروا من ذكر الله فإن الذكر مادة الإيمان.
3- فهم الإسلام
فهماً شمولياً، وأن الإسلام كل لا يتجزأ، فهو علم القرآن والحكمة والتزكية
قال تعالى:
«يعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم».
يقول سماحة
الشيخ: انقسم رجال الدين بين صوفي زاهد وفقيه جامد.
ومن كلماته: لا
نريد صوفية تشطح، ولا سلفية تنطح، ولكن نريد وسطية تنصح.
4- بناء طالب
العلم الشرعي وفق المنهج القرآني لتخريج العالم الحقيقي الرباني، بعيداً عن رواسب
العصور، وجمود الفهم السائد لدى بعض المدارس.
قال تعالى:
«ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون»، والذي يسعد
المجتمع ويستحق لقب الوراثة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث يقول
نام کتاب : سورية والحرب الكونية نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 151