يركع قام قدر ما يقرأ إنسان أربعين آية)[1]

[الحديث: 552] عن عائشة قالت: (كان رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يصلي ليلا طويلا قائما وليلا طويلا قاعدا، وكان إذا قرأ قائما ركع قائما وإذا قرأ قاعدا)، وفي رواية: إذ افتتح الصلاة قائما ركع قائما، وإذا افتتح الصلاة قاعدا ركع قاعدا[2].

[الحديث: 553] عن عائشة قالت: (إن رسول الله a لم يمت حتى كان كثير من صلاته وهو جالس)[3]

[الحديث: 554] عن عائشة قالت: (لمّا بدّن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم وثقل كان أكثر صلاته جالسا)[4]

[الحديث: 555] عن أم سلمة، قالت: ما مات رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم حتى كان أكثر صلاته قاعدا إلا المكتوبة وكان أحبّ العمل إليه أدومه وإن قل[5].

[الحديث: 556] عن عائشة قالت: (رأيت رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم صلى متربعا)[6]

[الحديث: 557] عن عائشة قالت: (أن رسول الله a كان يصلي جالسا فيقرأ وهو جالس فإذا بقي من قراءته قدر ما يكون ثلاثين أو أربعين آية قام فقرأ وهو قائم، ثم ركع وسجد، ثم صنع في الركعة الثانية مثل ذلك)[7]

[الحديث: 558] عن عائشة قالت: (لم يكن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم علي شيء من النوافل

[1] مسلم(113/ 731)

[2] مسلم(1/ 504) حديث(105/ 106 و107)(730)

[3] صحيح مسلم(1/ 507)

[4] صحيح مسلم(1/ 507)

[5] أحمد 6/ 322 والنسائي 3/ 181.

[6] النسائي 3/ 193 والدارقطني 1/ 397.

[7] مالك في الموطأ 1/ 282.