نام کتاب : شمائل النبوة ومكارمها نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 253
في أدنى نواحي السكك، حتى أجلس
إليك، ففعلت، فجلس إليها، حتى قضى حاجتها)[1]
[الحديث: 1022] عن يعقوب بن يزيد قال: كان
رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم يتّبع غبار
المسجد بجريدة[2].
[الحديث: 1023] عن عدي بن حاتم أنه أتى
رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم فإذا عنده
امرأة وصبيان، أو صبي، فذكر قربهم من النبي صلیاللهعلیهوآلهوسلم، قال: فعرفت أنه ليس ملك كسرى وقيصر[3].
[الحديث: 1024] عن أنس قال: إن كانت
الوليدة من ولائد أهل المدينة لتجيء فتأخذ بيد رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم، فما ينزع يده من يدها، حتى تذهب به حيث شاءت من المدينة في
الحاجة[4].
[الحديث: 1025] عن عدي بن حاتم قال: أتينا
رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم، وهو جالس في
المسجد فقال القوم: هذا عديّ، وجئت بغير أمان ولا كتاب، فلما دفعت إليه أخذ بيدي،
وقد كان قال قبل ذلك: إني لأرجو أن يجعل الله يده في يدي قال: فقام معي فلقيته
امرأة وصبي معها فقالا: لنا إليك حاجة، فقام معهما، حتى قضى حاجتهما[5].
[الحديث: 1026] عن أبي أمامة بن سهل بن
حنيف أخبره أن مسكينة مرضت، فأخبر رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم بمرضها، وكان رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم يعود المساكين، ويسأل عنهم[6].
[الحديث: 1027] عن أنس قال: إن كانت الأمة
من المدينة لتأخذ بيد رسول الله