[الحديث: 1836] عن عائشة قالت: صنعت للنبي a بردة سوداء فلبسها، فلما عرق فيها وجد منها ريح الصّوف، فقذفها، وأحسبه قال: وكان يعجبه الريح الطيبة[1].

[الحديث: 1837] عن سلمان الفارسي أن رسول الله a توضأ فقلب جبّة صوف كانت عليه فمسح بها وجهه[2].

[الحديث: 1838] عن عائشة أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم خر ذات غداة وعليه مرط مرحّل من شعر أسود[3].

[الحديث: 1839] عن أبي برزة قال: دخلت على عائشة، فأخرجت إلينا كساء ملبّدا[4].

[الحديث: 1840] عن الحسن قال: قام رسول الله a في ليلة باردة فصلّى في مرط امرأة من نسائه، مرط والله يعني من صوف، ولا كشف ولا لبس[5].

[الحديث: 1841] عن أبي بردة قال: دخلت على عائشة، فأخرجت إلينا كساء غليظا مما يصنع باليمن، وكساء من هذه البلدة، فأقسمت أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم قبض فيها[6].

[الحديث: 1842] عن عاصم بن كليب عن أبيه عن خاله قال: أتيت رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم فوجدتهم يصلّون في البرانس والأكسية، وأيديهم فيها[7].

[الحديث: 1843] عن ابن عباس قال: خرج علينا رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم بثوب قطن، وفي

[1] رواه أبو داود وابن عساكر، سبل الهدى(7/309)

[2] رواه ابن ماجه، سبل الهدى(7/309)

[3] رواه مسلم 3/ 1649(36 ـ 2081)

[4] رواه البخاري ومسلم، سبل الهدى(7/310)

[5] رواه ابن سعد، سبل الهدى(7/310)

[6] رواه ابن سعد، سبل الهدى(7/310)

[7] رواه الطبراني، سبل الهدى(7/310)