يده عنزة وهو متكئ على أسامة بن زيد، ركزها بين يديه ثم صلى إليها[1].

[الحديث: 1844] عن أنس قال: خرج رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم في مرضه الذي مات فيه متوكئا على أسامة بن زيد، مرتديا ثوب قطن، فصلّى بالناس[2].

[الحديث: 1845] عن ابن سيرين قال: حدثني من لا أتهم أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم كان يلبس القطن، والكتان، واليمانية، وسنة نبينا أحقّ أن تتّبع[3].

[الحديث: 1846] عن قدامة الكلابي قال: رأيت رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم عشية عرفة، وعليه حلّة حبرة[4].

[الحديث: 1847] قالت عائشة: لقد لبس رسول الله a جبة صوف، وعمامة صوف ثم خرج فخطب الناس على المنبر، فما رأيت شيئا مما خلق الله تعالى أحسن منه فيها[5].

ج ـ ألوان الثياب التي لبسها:

[الحديث: 1848] عن أنس قال: كان أحبّ الألوان إلى رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم الخضرة[6].

[الحديث: 1849] عن أنس قال: كان رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يعجبه الخضرة[7].

[الحديث: 1850] عن أبي راشد قال: خرج علينا رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم وعليه ثوبان

[1] رواه الطبراني، سبل الهدى(7/310)

[2] رواه البزار، سبل الهدى(7/310)

[3] رواه البخاري، سبل الهدى(7/311)

[4] رواه البزار، سبل الهدى(7/311)

[5] مكارم الاخلاق: 37 و38.

[6] رواه البزار والطبراني، سبل الهدى(7/312)

[7] رواه بقي بن مخلد، سبل الهدى(7/312)