نام کتاب : موازين الهداية ومراتبها نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 161
للفقر جلبابا)
[الحديث: 298] قال الإمام علي: (إن البلاء للظالم أدب، وللمؤمن امتحان، وللأنبياء
درجة، وللأولياء كرامة)[1]
[الحديث: 299] قال الإمام علي: (إن للنكبات غايات لا بد أن ينتهي إليها،
فإذا أحكم على أحدكم لها فليطأطئ لها ويصير حتى تجوز، فإن أعمال الحيلة فيها عند
إقبالها زائد في مكروهها)[2]
[الحديث: 300] قال الإمام علي: (الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد،
فمن لا صبر له لا إيمان له)[3]
[الحديث: 301] قال الإمام علي: (الصبر ثلاثة: الصبر على المصيبة والصبر على
الطاعة والصبر على المعصية)[4]
[الحديث: 302] قال الإمام علي: (الجزع عند البلاء تمام المحنة)[5]
ب ـ ما روي عن الإمام الباقر:
[الحديث: 303] قال الإمام الباقر: (سلامة الدين وصحة البدن خير من المال،
والمال زينة من زينة الدنيا حسنة)[6]
[الحديث: 304] قال الإمام الباقر: (إنما يبتلى المؤمن في الدنيا على قدر دينه)،
أو