7. ما ورد في وجوب الحج على
من استطاع إليه سبيلا، كقوله تعالى: ﴿ فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ
إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ
الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ
عَنِ الْعَالَمِينَ ﴾ [آل عمران: 97]
1 ـ ما ورد في الأحاديث النبوية:
من
الأحاديث الواردة في هذا الباب في المصادر السنية والشيعية:
أ ـ ما ورد في المصادر السنية:
من
الأحاديث الواردة في هذا الباب في المصادر السنية:
[الحديث: 146] قال رسول الله صلیاللهعلیهوآلهوسلم: (الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة، فأفضلها قول لا
إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان)[1]
وقد اعتنى المحدثون بهذا الحديث واعتبروه من أكبر الأدلة على إدخال العمل
في الإيمان، ومن مؤلفاتهم في هذا (المنهاج في شعب الإيمان) لأبي عبد الله الحليمي
واختصره البيهقي في كتاب (الجامع لشعب الإيمان) مع عنايته بالأسانيد خلافاً
للحليمي، واختصر